تايلور أليسون سويفت (ولدت في 13 ديسمبر 1989) هي مغنية بوب-كنتري و كاتبة أغاني أمريكية. في 2006 أطلقت أول أغانيهاالمنفردة Tim McGraw و التي وصلت إلي المركز السادس في تقييم مجله Billboard لموسيقى الريف. و في أكتوبر من نفس العام طلقت أول ألبوم لها و يحمل أسمها ألبوم لها و يحمل أسمها و الذي تمكن من حصد 6 أماكن في قائمة Billboard لأغاني الريف. و قامت صحيقة نيويورك تيمز بالثناء علي تايلور و وصفها بأنها "واحدة من أفضل كتاب أغاني بوب، و أكثر كتاب موسيقى الريف واقعية كما أنها علي دراية و أتصال بنفسها الداخلية أكثر من كثير من البالغين" [1].
و علي حسب ما صرحت به Nielsen SoundScan، فإن تايلور كانت أكثر المغنيين مبيعا في الولايات المتحدة في عام 2008 بمجمع مبيعات أكثر من 4 ملايين ألبوم. ألبوم تايلور Fearless و ألبومها الأخر المسمي بإسمها حصدوا المركزين الثالث و السادس فس نهاية عام 2008 علي التوالي بمبيعات تقدر بـ 2.1 و 1.5 مليون [2]. و كانت هي أول مغنية في تاريخ Nielsen SoundScan يكون لها ألبومان في قائمة أفضل 10 لنهاية العام [3]. كما أعتلي ألبوم Fearless قائمة Billboard 200 علي مدي 11 أسبوعاً متفرقاً.[4] و يذكر أنه لم يستطع أي ألبوم أخر تحقيق هذا الإنجاز من عام 1999-2000. كما كان أول ألبوم لمغنية من مغنيات موسيقى الريف يحقق المركز الأول في قائمة Billboard 200 لمدة 8 أسابيع. و بحلول منتصف يناير من عام 2009 أصبحت تايلور سويفت أول مغنية ريف تتخطي حاجز 2 مليون تحميل من الإإنترنت لثلاث أغاني فقط.[5] و بحلول 8 فبراير 2009 أصبحت أغنيتها Love Story أكثر أغاني ال Country تحميلا في التاريخ و كذلك الأولي لتعتلي قائمة Mainstream Top 40 في تاريخ هذا النوع من الغناء. [6][7] نشأتها ولدت في مدينة ويمبستنج بولاية بنسلفينيا. والدها يدعي سكوت سويفت و يعمل في بيع و شراء الأملاك، أما والدتها فتدعي أندريا سويفت و هي ربة منزل. و لديها أخ واحد أصغر منها يدعي أستن. [8] عندما كانت تايلور في الصف الرابع، ربحت مسابقة سعر قومية بقصيدة طولها ثلاث صفحات بعنوان "وحش في دولابي".[9][10] و في سن العاشرة بدأت تايلور كتابة الأغاني و الغناء في مسابقات الكاريوكي و المهرجاناتو العروض في مدينتها. و في أحد فصول الصيف خصصت تايلور كل وقتها لكتابة رواية تتألف من 350 صفحة و لكنها لم تنشر. [11] كما كانت عضوة في نادي المسرح بمدرستها و كلن لديها موهبة طبيعية في الكوميديا. و خلال مسابقات الكريوكي لاحظ الناس أنها لديها موهبة كبيرة في الغناء و قاموا بتشجيعها و مساعدتها.
[عدل]بدايات أعمالها الفنية كان أكبر تأثير علي تايلور في أدائها و أعمالها قادما من شنايا توين مغنية الريف المشهورة.[12] ثم يلي هذا التاثير من المغنية لي أن ريميز. [13] علي الرغم من أو جدتها كانت مغنية في الأوبرا، لكن تايلور تجهت أكثر إلي الموسيفي الريفية و الأغاني التي تحمل ذاك الطابع. كما تعلقت بشدة بأسولب باستي كلين و دولي باترون في عمرا مبكر.[14]